الجمعة - 29 مارس 2024

تحضير درس إسناد الفعل الأجوف إلى الضمائر سنة ثانية متوسط الجيل الثاني

تحضير درس إسناد الفعل الأجوف إلى الضمائر سنة ثانية متوسط الجيل الثاني: المقطع التعليمي: الأخلاق و المجتمع ص78 من الكتاب المدرسي الجديد.

الأمثلة

1 ـ وكُنْ عَلىَ الدَّهْرِ مِعْواناً لذي أملٍ   *    يَرْجُو نَدَاكَ فَإنَّ الحُرَّ مِعْوَانُ

2_ مَنْ جادَ بالمالِ جادَ النّاسُ قاطبةً  *    إليهِ، والمالُ للإنسانِ فَتَّانُ

3 ـ مَنْ سَالم الَّناس يَسْلَمْ مِنْ غَوَائِلِهِمْ  *  وَعَاشَ وَهُوَ قَرِيرُ العَيْنِ جَذْ نَ

الملاحظة والمناقشة     اقرأ الأمثلة المدونة قراءة سليمة

ـ أقرأ الأمثلة ـ أناقشها ـ وأشرحها حسب سياقها الذي وردت فيه :

س _ استخرِجْ من الأمثلة الأفعال المعتلّة، ج _ الافعال المعتلة ( كن _ جاد _ سالم _ عاش)

س _ أين ورد حرف العلة   ج _ في الوسط

استنتج1الفعل الأجوف هو فعل معتل الوسط مثل قال _ يبيع _ مال 

س _ ماذا نسمي الفعل الذي عينه حرف علة   ج _ الفعل الأجوف

س _صرف الفعل ماضي عاش مع الضمائر  ؟

أنا نحن أنت أنت أنتما أنتم
عشت عشنا عشت عشت عشتما عشتم
أنتن هو هي هما هم هن
عشتن عاش عاشت عاشا _ عاشتا عاشوا عشن

من خلال الجدول اسْتَنتج حالات حذف وسط الفعل الماضي الأجوف.

استنتج2يحذف حرف العلة  من الماضي إذا اتصل الفعل بتاء الفاعل مثل قلت ونا الفاعلين مثل قلنا أو بنون النسوة مثل قلن

س _صرف الفعل المضارع يجود مع الضمائر  ؟

أنا نحن أنت أنت أنتما أنتم
أجود نجود تجود تجودين تجودا تجودون
أنتن هو هي هما هم هن
تجدن يجود تجود يجودا _ تجودا يجودون يجدن

استنتجْ حالات حذف وسط الفعل المضارع الأجوف.

استنتج3 يحذف حرف العلة من المضارع إذا اتصل الفعل بنون النسوة مثل يقلن _ يبعن

 

س _ صَرِّفْ فعل الأمر (كُنْ) مع الضّمائر: أنتَ – أنتِ – أنتما – أنتم – أنتنّ.

أنت أنت أنتما أنتم أنتن
كن كوني كونا كونوا كن

استنتجْ حالات حذف وسط فعل الأمر الأجوف.

استنتج4يحذف حرف العلة من الأمر  إذا أسند الفعل إلى ضمير المفرد المخاطب المذكر مثل قل _ بع

أو إلى نون النسوة مثل قلن _ بعن

 

أوظف تعلماتي:

– صرّف الفعليْن – لاَمَ ، سَارَ – في الماضي والمضارع والأمر، مع  جميع الضّمائر المناسِبة؟

- حَوِّلْ الجملة التالية إلى جمع الإناث، في الماضي، ثمّ في المضارع، ثم في الأمر: (وَصَلَتْ إلى مُبْتَغَاهَا، وحقَّقَتْ مطْمَحَهَا بالعَمَلِ الجادِّ، ونالتْ ما تُرِيدُ).

 

تعليق واحد

  1. شكرا جزيلا لكن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *